مركز أكتيڤ للأطفال ...
من نحن
مركز التعليم الخاص
تم تأسيس مركز الأطفال النشطين للتعليم الخاص والتأهيل في عام 2018 في إسطنبول / توزلا من قبل معلمين تخرجوا من قسم التعليم الخاص في جامعة أبانت عزت بايسال. مؤسستنا، التي تتكون من مبنيين مختلفين ضمن نفس الساحة، هي حرم تعليم خاص. تم تصميم الانتقالات بين المباني للسماح للأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة بالتنقل بحرية.
تم تأسيس مركز الأطفال النشطين للتعليم الخاص في البداية في توزلا، ثم توسع إلى مدن مثل جيبز، دارıca، تشاييروفا، بولو، ومرسين من خلال فتح فروع جديدة بفضل التعليم الجيد والتأثير الذي أحدثه على الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
- مواد تعليمية مصممة خصيصًا
- معلمون متخصصون
- فرص انتقال خالية من العوائق
لماذا
حرم الأطفال النشطين؟
- بيئة هادئة وسلمية محاطة بالخضرة
- حرم مصمم لتلبية احتياجات الأطفال ذوي الإعاقات في كل زاوية
- اختبارات تطويرية لمتابعة الطلاب
- نظام الملفات لدينا الذي يحتوي على الأعمال التي تمت مع الطلاب
- مواد تعليمية مستوردة دوليًا
- فريق من المعلمين، كل منهم خبير في مجاله
- فرصة جلسة تقييم مجانية
- فرص تعليمية بنظام ورش العمل
- فرص نموذج التعليم المتكامل
- مجموعات تعليمية صغيرة لا يتجاوز عدد الطلاب فيها 2-3 طلاب في الجلسات الجماعية
- زاوية لعب للمجموعات العمرية الأصغر في كل فصل دراسي
- بيئة فريدة تشبه العائلة لكل طالب
الموظفين الخبراء
جميع المدربين في مركز الأطفال النشطين للتعليم الخاص في توزلا هم معلمون ذوو خبرة ومتخصصون أكملوا جميع الدورات التدريبية اللازمة في مجالهم.
المواد الخاصة
جميع المواد التعليمية في مركز الأطفال النشطين للتعليم الخاص في توزلا تم إنتاجها خصيصًا باستخدام مواد آمنة وغير ضارة وصديقة لصحة الأطفال.
بيئة واسعة
يوفر مركز الأطفال النشطين للتعليم الخاص في توزلا بيئة واسعة مع حديقته المحاطة بالخضرة و3 مباني تعليمية، يقع بعيدًا عن ضوضاء المدينة وقريبًا من الطبيعة.
الفروع
الفروع في تركيا
التعليقات
ماذا قال أولياء أمورنا ؟
انضممنا إلى عائلة الأطفال النشطين بناءً على التوصية. كان لدى طفلي صعوبات في التعلم. بفضل جهود المعلمين، بدأ طفلي رحلة تعلمه. شكرًا لكم.
السيد نضيم
أصبح معلمونا مثل العائلة لطفلي. إنهم يهتمون بكل تفاصيل تطور طفلي، وبفضل جهودهم، حققنا تقدمًا كبيرًا. أنا ممتن جدًا لجهودهم واهتمامهم.
السيدة مزيّين
لم يتمكن طفلي حتى من أداء المهام اليومية. بفضل معلمينا، أبدوا اهتمامًا كبيرًا، والآن يمكن لطفلي أداء معظم المهام اليومية دون مساعدة. أشكرهم على دعمهم.